The 2-Minute Rule for اكتئاب الشتاء عند النساء
The 2-Minute Rule for اكتئاب الشتاء عند النساء
Blog Article
الخروج أكثر في الصباح، وتواجد في الأماكن مفتوحة أو التي تدخلها أشعة الشمس.
مرتبط بتغيرات الفصول: يظهر في فصل الشتاء ويختفي مع قدوم فصل الصيف.
التقييم النفسي** للتأكد من التشخيص قد يسأل الطبيب أو الاختصاصي في افضل مركز طب نفسي عن أعراضك، وما تشعر به.
أظهرت الأبحاث أن المشي لمدة ساعة يوميًا في منتصف النهار يمكن أن يكون مفيدًا للتعامل مع كآبة الشتاء، كما أنّ الخُروج في ضوء النهار خاصةً في منتصف النهار وفي الأيام الأكثر إشراقًا سيُساعِد على تلافي مشاعر الحُزن والكآبة المُرتبطة بالشّتاء، وإذا كُنتِ تشعرين بالبرد يُمكنكِ الجُلوس بالقرب من النوافذ كلما أردتِ الاستمتاع بضوء النّهار.
نتيجة لمشكلة صحية: يمكن أن يكون الاكتئاب عرضًا مصاحبًا لأمراض عضوية مثل مرض السكري أو أمراض القلب.
التزم بأوقات نوم محددة: حيث إنه يُفضّل أن تنام وتستيقظ بنفس الوقت يوميًّا، مع الحرص على النوم الكافي.
اقرئي أيضا : الإفراط في الأكل بسبب الحالة النفسية وكيفية التخلص منه
في هذه الحالة، يُنصح بالاستعانة بطبيب نفسي، الذي يمكنه استخدام الأدوية والجلسات الفردية لمساعدة المريض على التغلب على التأثيرات السلبية للشتاء على حالته النفسية.
إيقاع الساعة البيولوجية (الساعة الداخلية للجسم): يستخدم الجسم ضوء الشمس لضبط وظائف مهمة مختلفة (مثل: وقت الاستيقاظ)، لذا فإن انخفاض مستويات الضوء خلال الشتاء قد يعطل ساعة الجسم البيولوجية، ويؤدي إلى أعراض الاكتئاب الموسمي.
يمكن الانخراط في الأنشطة الاجتماعية، مثل: الأنشطة الخيرية والتطوعية، فهي تولد شعورًا بالانجاز والسعادة وتعزز الشعور بالرضا والإيجابية.
**زيادة إفراز هرمون الميلاتونين**تزداد مستويات هرمون الميلاتونين نتيجة لزيادة ساعات الليل وقلة التعرض لأشعة الشمس خلال النهار.
تغير الساعة البيولوجية: يتأخر شروق الشمس في الشتاء، ويكون الليل أطول، ويؤدي هذا التغير في ساعات الليل والنهار خلال الشتاء إلى تغير في هرمون الميلاتونين، الذي ينظم وقت النوم والاستيقاظ؛ وهذا يُحدث اضطراباً في الساعة البيولوجية للشخص، وتغيرات في نمط نومه ومزاجه، فيشعر بالاكتئاب.
**. تناول بعض أنواع الأدوية**يُعتبر تناول بعض الأدوية خيارًا يُلجأ إليه عندما تفشل جميع طرق علاج الاكتئاب الشتوي الأخرى.
على الوالدين البحث عن قضاء وقت اضغط هنا ممتع مع صغيرهم الذي يعاني من الاكتئاب بل وتخصيص وقت إضافي له، ويمكن تمضيته في مشاهدة فيلم أو التشارك في إعداد وتناول وجبة مميزة.